لن اسقُطَ ولن احيا تحت
الحضيض
لا ولن اكون لعبهِ قدرً اونِقاطً
على سطراً كما تريد
انني مبرقع الاوطانِ ان
خانتني غربتى بنيت لنفسي
منفى من حديد
هل تسمع ؟
فبقى ورائي
أقٌتل محبيني
ونمي أعدئي
وانغز في أمالي كما
تريد
فلن أركع
هل تسمع؟
أنني دمع الجمرِ أن
فورتو براكينٌ مُتضاربه
لا تخضع
وجلدُكَ الأملس أفعىٌ
أحرقتُها من دون ما تفزع
لن أرحم لن أرحم
ولا ترحم
فحربُنا الدامية طويلهٌ
ساحهٌ دخلتُها ولان
أرجع
هل أنا جاهزٌ ؟
ما همُكَ ,فأصواتُ الأبطالي من
ألفِ قرنً وقرنً لا
توسمع
وقبُلاتِ السيوفِ داويه
وأردتي لا تهدء ولن تخنع
بإيماني أقتلكَ وأنت
بلطَائراتِ أن استصعبت
فبلمدفع
أن لئرادهُ صخرهً أن لئراده
جذورِها مجهولاٌ لا تولينُ
ولا توقلع
ألافُ الأماني ولادوني أومها تى
فما الشوكِ؟
وما الموتِ؟
وما المصرع؟
ها بي أرددُها
لن أرحم
ولا ترحم
وسيُرينا الحقُ
من يركع.....
سامر بحوث
Iscriviti a:
Commenti sul post (Atom)
Nessun commento:
Posta un commento